صلاة الإستخارة (احكام، وآداب)
الجمعة فبراير 03, 2012 9:13 am من طرف أم معاذ
ماهي الاستخارة ؟
الاسْتِخَارَةُ لُغَةً : طَلَبُ الْخِيَرَةِ فِي الشَّيْءِ . يُقَالُ : اسْتَخِرْ اللَّهَ يَخِرْ لَك .
وَاصْطِلَاحًا : طَلَبُ الاخْتِيَارِ . أَيْ طَلَبُ صَرْفِ الْهِمَّةِ لِمَا هُوَ الْمُخْتَارُ عِنْدَ …
[ قراءة كاملة ]
الاسْتِخَارَةُ لُغَةً : طَلَبُ الْخِيَرَةِ فِي الشَّيْءِ . يُقَالُ : اسْتَخِرْ اللَّهَ يَخِرْ لَك .
وَاصْطِلَاحًا : طَلَبُ الاخْتِيَارِ . أَيْ طَلَبُ صَرْفِ الْهِمَّةِ لِمَا هُوَ الْمُخْتَارُ عِنْدَ …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
فضل عاشوراء
السبت نوفمبر 26, 2011 5:33 am من طرف أم معاذ
أيها المسلمون :
يحس المسلمون برباط العقيدة مهما كانت فواصل الزمن، وكما تجاوز المؤمنون من قوم موسى عليه السلام المحنة، كذلك ينبغي أن يتجاوزها المسلمون في كل عصر وملة، وكما صام موسى يوم عاشوراء من شهر الله المحرم شكراً …
[ قراءة كاملة ]
يحس المسلمون برباط العقيدة مهما كانت فواصل الزمن، وكما تجاوز المؤمنون من قوم موسى عليه السلام المحنة، كذلك ينبغي أن يتجاوزها المسلمون في كل عصر وملة، وكما صام موسى يوم عاشوراء من شهر الله المحرم شكراً …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
استبشروا رمضان قد أظلكم
الأربعاء يوليو 20, 2011 6:38 am من طرف أم معاذ
استبشار الرسول صلى الله عليه وسلم بقدوم شهر رمضان
إن الله سبحانه و تعالى جعل لنا مواسم للخيرات يضاعف فيها الحسنات ويوفق عباده فيها للتسابق للخيرات ,ومن أعظم هذه المواسم في السنة شهر رمضان. هذا الشهر شرفه الله بكل أنواع …
[ قراءة كاملة ]
إن الله سبحانه و تعالى جعل لنا مواسم للخيرات يضاعف فيها الحسنات ويوفق عباده فيها للتسابق للخيرات ,ومن أعظم هذه المواسم في السنة شهر رمضان. هذا الشهر شرفه الله بكل أنواع …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
فضل العشر من ذي الحجة
الأحد أكتوبر 24, 2010 7:56 am من طرف أم معاذ
هذه أيام فاضلة، وليال مباركة، جعلها الله موسماً للخيرات ، فيها تضاعف الحسنات ، وتمحى السيئات ، وتتنزل الرحمات ، وتجاب الدعوات ، فالسعيد من تعرّض لهذه النفحات ، واغتنم فيها الأوقات ، واشتغل فيها بالصالحات .
وفضل العشر …
[ قراءة كاملة ]
وفضل العشر …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
موسوعة عن الحج
الأحد أكتوبر 24, 2010 7:36 am من طرف أم معاذ
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خير من أرسل للعالمين ,, وبعد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وإليكم إصدار جديد للشيخ / صالح بن عواد …
[ قراءة كاملة ]
الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خير من أرسل للعالمين ,, وبعد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وإليكم إصدار جديد للشيخ / صالح بن عواد …
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
بحـث
سحابة الكلمات الدلالية
المسلمة ودود عئود على زوجها
صفحة 1 من اصل 1
المسلمة ودود عئود على زوجها
المسلمة ودود عئود على زوجها
________________________________________
المرأة المسلمة
ودود عئود على زوجها
زوجة تتودد إلى زوجها وتحرص على رضاه، تفعل كل ما ترى أنه يحبه، وتعرض عما يغضبه. يرى منها كل ما يحب، ويستشعر منها كل ما يفرح، ويسمع منها كل ما يرضى.
فالزوج إذا لم يجد في بيته الزوجة اللطيفة الودودة النظيفة ذات البسمة الرقيقة،
والحديث الطيب والحب الصادق المخلص والأخلاق الإسلامية العالية، واليد الرحيمة الودودة فأين يجد؟
وإليك هذا الموقف الروائع الذي عقم زماننا أن يرى مثله.
حكي أن شريحاً القاضي قابل الشعبي يوماً، فسأله عن حاله في بيته
فقال له: من عشرين عاماً لم أر ما يغضبني من أهلي،
قال له: وكيف ذلك؟
قال شريح: من أول ليلة دخلت على امرأتي ورأيت فيها حسناً فاتناً، وجمالاً نادراً،
قلت في نفسي: فلأتطهر وأصلي ركعتين شكراً لله، فلما سلمت وجدت زوجتي تصلي بصلاتي وتسلم بسلامي،
فلما خلا البيت من الأصحاب والأصدقاء قمت إليها فمددت يدي نحوها،
فقالت: على رسلك يا أبا أمية،كما أنت
ثم قالت: الحمد لله أحمده وأستعينه وأصلي على محمد وعلى آله أما بعد:
فإني امرأة غريبة لا أعلم لي بأخلاقك، فبين لي ما تحب فآتيه وما تكره فأتركه،
وقالت: إنه كان لك في قومك من تتزوجه من نسائكم وفي قومي من الرحال من هو كفؤ لي،
ولكن إذا قضى الله أمراً كان مفعولاً، وقد ملكت فاصنع بما أمرك الله به إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان.
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولك..
قال شريح: فأحوجتني والله يا شعبي إلى الخطبة في ذلك الموضع
فقلت: أحمد الله وأستعينه، وأصلي على النبي وآله وسلم، وبعد
فإنك قلت كلاماً. إن ثبت عليه يكن ذلك حظك وإن تدعيه يكن حجة عليك.
أحب كذا وكذا، وأكره كذا وكذا، وما رأيت من حسنة فانشريها، وما رأيت من سيئة فاستريها
فقالت: كيف محبتك لزيارة أهلي؟
قلت: ما أحب أن يملني أصهاري،
فقالت: فمن تحب من جيرانك أن يدخل دارك فآذن له، ومن تكره؟
قلت: بنو فلان قوم صالحون، وبنو فلان قوم سوء،
قال شريح: فبت معها بأنعم ليلة وعشت معها حولاً لا أرى إلا ما أحب.
فلما كان رأس الحول جئت من مجلس القضاء، فإذا بفلانة في البيت.
قلت: من هذه؟ قالت: ختنك (أي أم زوجتك)
فالتفت إلي وسألتني: كيف رأيت زوجتك؟
قلت: خير زوجة،
قالت: يا أبا أمية المرأة لا تكون أسوأ حالاً منها إلا في حالتين:
إذا ولدت غلاماً، أو حظيت عند زوجها فوالله ما حاز الرجال في بيوتهم بشر من المرأة المدللة فأدب ما شئت أن تؤدب وهذب ما شئت أن تهذب.
فمكثت معي عشرين عاماً لم أعتب عليها في شيء إلا مرة وكنت لها ظالماً.
هكذا يجب أن تكون الزوجة المسلمة،
وهكذا تكون الأم الواعية حريصة على عمار بيت ابنتها بالنصيحة المخلصة والوصايا الحسنة
منقول
________________________________________
المرأة المسلمة
ودود عئود على زوجها
زوجة تتودد إلى زوجها وتحرص على رضاه، تفعل كل ما ترى أنه يحبه، وتعرض عما يغضبه. يرى منها كل ما يحب، ويستشعر منها كل ما يفرح، ويسمع منها كل ما يرضى.
فالزوج إذا لم يجد في بيته الزوجة اللطيفة الودودة النظيفة ذات البسمة الرقيقة،
والحديث الطيب والحب الصادق المخلص والأخلاق الإسلامية العالية، واليد الرحيمة الودودة فأين يجد؟
وإليك هذا الموقف الروائع الذي عقم زماننا أن يرى مثله.
حكي أن شريحاً القاضي قابل الشعبي يوماً، فسأله عن حاله في بيته
فقال له: من عشرين عاماً لم أر ما يغضبني من أهلي،
قال له: وكيف ذلك؟
قال شريح: من أول ليلة دخلت على امرأتي ورأيت فيها حسناً فاتناً، وجمالاً نادراً،
قلت في نفسي: فلأتطهر وأصلي ركعتين شكراً لله، فلما سلمت وجدت زوجتي تصلي بصلاتي وتسلم بسلامي،
فلما خلا البيت من الأصحاب والأصدقاء قمت إليها فمددت يدي نحوها،
فقالت: على رسلك يا أبا أمية،كما أنت
ثم قالت: الحمد لله أحمده وأستعينه وأصلي على محمد وعلى آله أما بعد:
فإني امرأة غريبة لا أعلم لي بأخلاقك، فبين لي ما تحب فآتيه وما تكره فأتركه،
وقالت: إنه كان لك في قومك من تتزوجه من نسائكم وفي قومي من الرحال من هو كفؤ لي،
ولكن إذا قضى الله أمراً كان مفعولاً، وقد ملكت فاصنع بما أمرك الله به إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان.
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولك..
قال شريح: فأحوجتني والله يا شعبي إلى الخطبة في ذلك الموضع
فقلت: أحمد الله وأستعينه، وأصلي على النبي وآله وسلم، وبعد
فإنك قلت كلاماً. إن ثبت عليه يكن ذلك حظك وإن تدعيه يكن حجة عليك.
أحب كذا وكذا، وأكره كذا وكذا، وما رأيت من حسنة فانشريها، وما رأيت من سيئة فاستريها
فقالت: كيف محبتك لزيارة أهلي؟
قلت: ما أحب أن يملني أصهاري،
فقالت: فمن تحب من جيرانك أن يدخل دارك فآذن له، ومن تكره؟
قلت: بنو فلان قوم صالحون، وبنو فلان قوم سوء،
قال شريح: فبت معها بأنعم ليلة وعشت معها حولاً لا أرى إلا ما أحب.
فلما كان رأس الحول جئت من مجلس القضاء، فإذا بفلانة في البيت.
قلت: من هذه؟ قالت: ختنك (أي أم زوجتك)
فالتفت إلي وسألتني: كيف رأيت زوجتك؟
قلت: خير زوجة،
قالت: يا أبا أمية المرأة لا تكون أسوأ حالاً منها إلا في حالتين:
إذا ولدت غلاماً، أو حظيت عند زوجها فوالله ما حاز الرجال في بيوتهم بشر من المرأة المدللة فأدب ما شئت أن تؤدب وهذب ما شئت أن تهذب.
فمكثت معي عشرين عاماً لم أعتب عليها في شيء إلا مرة وكنت لها ظالماً.
هكذا يجب أن تكون الزوجة المسلمة،
وهكذا تكون الأم الواعية حريصة على عمار بيت ابنتها بالنصيحة المخلصة والوصايا الحسنة
منقول
ريحانة المصطفى- عضو
- عدد المساهمات : 13
تاريخ التسجيل : 22/10/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة فبراير 03, 2012 9:13 am من طرف أم معاذ
» الثقافة في عصر العولمة
الجمعة فبراير 03, 2012 8:48 am من طرف أم معاذ
» برنامج كوريل درو 9
الخميس ديسمبر 29, 2011 7:46 pm من طرف ameen99
» فضل عاشوراء
السبت نوفمبر 26, 2011 5:33 am من طرف أم معاذ
» صدقوني اليوفي ماشي صح
الإثنين نوفمبر 14, 2011 11:03 am من طرف عاشق اليوفي
» استبشروا رمضان قد أظلكم
الأربعاء يوليو 20, 2011 6:38 am من طرف أم معاذ
» دورة شاملة لبرنامج كوريل درو9
الجمعة يونيو 03, 2011 1:37 am من طرف مدينة الحبيب
» نشيد يذكرني
الجمعة أبريل 15, 2011 2:42 pm من طرف أم معاذ
» مواضع كسر همزة (إن)
الجمعة أبريل 15, 2011 2:06 pm من طرف أم معاذ